×

عن الجائزة

تأتي هذه الجائزة لتسهم في تحقيق الاستقرار النفسي وتأكيد الذات في نفسية طلاب يملكون من مستويات الإبداع أعلاها ومن الأمجاد أزكاها ومن المثابرة أحلاها.

مبدأ التحفيز يؤكده أهل الاختصاص ويعولون عليه كثيراً لإنجاح أي برنامج وتحقيق أي هدف والجائزة حققت التحفيز بكلا مساريه المعنوي والمادي.

الآباء دائماً ينتظرون من أبناؤهم ما يشعرهم بأنهم حققوا أمانيهم وتطلعاتهم والطالب المتفوق يرسم بسمة الفخر على ثغر والديه.

استقرار نفسية الطالب وميلها إلى الكمال، تتحقق بشكل مميز عند المحافل والمناسبات لشعوره بالفخر والإنجاز.

عندما يلمس الطالب المتفوق التشجيع في دائرة سواء كان في أسرته أو مجتمع يفتح أمامه باب للشعور بذاته والتكيف مع نفسه، والتوافق مع من معها والتأقلم مع بيئته.

المتفوقون والمبدعون يحتاجون إلى من يرعاهم، حتى يصبحوا نخباء، ويلامسوا الجوزاء، فإذا هم نجوم في السماء.

ولأهل الرعاية الشكر الوافر على دعمهم السخي وعطائهم المتواصل.

ولأهل التربية والتعليم الامتنان الكبير على سقيهم بالبذل والتضحية بذورا انبتت أشجار مثمرة، ظلها وافر، وثمرها متكاثر فكانت هذه المناسبة سوقها وأماكن عرضها.

رؤيتنا

أن نكون نموذجًا رائدًا في دعم التفوق العلمي ورعاية حفظة القرآن الكريم، والمساهمة في بناء جيل مبدع ومتوازن، يجمع بين التميز الأكاديمي والقيم الأخلاقية المستمدة من كتاب الله، لتحقيق مستقبل واعد لوطننا وأمتنا.

هدفنا

تربية الجيل على هدي القرآن الكريم والالتزام بأحكامه والتحلي بأخلاقه .

 تشجيع الشباب على حفظ كتاب الله ومعرفة تلاوته وتجويده .

إشغال الجيل بما ينفعهم في دينهم ودنياهم وصرفهم عما يضرهم .

الإسهام مع جهود الدولة المباركة في العناية بالقرآن الكريم حفظا وتدبراً والتزاماً

قيمنا

 التفوق والتميز: تشجيع الطلاب والطالبات على تحقيق أعلى المستويات العلمية والقرآنية.
    
تشجيع الحفظ والتجويد: دعم الشباب لحفظ كتاب الله وإتقان تلاوته وتجويده.
    
الإبداع والمسؤولية: تحفيز الأجيال لتوظيف قدراتهم الإبداعية لخدمة دينهم ووطنهم.

    العناية بالقرآن الكريم والتفوق العلمي: الإسهام في تعزيز جهود الدولة المباركة في خدمة القرآن الكريم والارتقاء بالمستوى العلمي للأجيال القادمة.